أخبرني أحمد بن محمد الأحمسي ثنا الحسين بن حميد بن الربيع ثنا مروان بن جعفر ثنا حميد بن معاذ حدثني مدرك ثنا الحسن بن ذكوان عن الحسن البصري عن سمرة عن كعب قال : ثم كان صالح نبي الله صلى الله عليه و سلم و كان يشبه بعيسى ابن مريم أحمر إلى البياض ما هو سبط الرأس
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192361, NM004110
Hadis:
أخبرني أحمد بن محمد الأحمسي ثنا الحسين بن حميد بن الربيع ثنا مروان بن جعفر ثنا حميد بن معاذ حدثني مدرك ثنا الحسن بن ذكوان عن الحسن البصري عن سمرة عن كعب قال : ثم كان صالح نبي الله صلى الله عليه و سلم و كان يشبه بعيسى ابن مريم أحمر إلى البياض ما هو سبط الرأس
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4110, 5/229
Senetler:
()
Konular:
أخبرني الحسن بن محمد الاسفراييني ثنا أبو الحسن بن البراء ثنا عبد المنعم بن إدريس عن أبيه عن وهب بن منبه قال : حديث صالح بن عبيد بن جابر بن ثمود بن جابر بن سام بن نوح قال وهب أن الله بعث صالحا إلى قومه حين راهق الحلم و كان رجلا أحمر إلى البياض سبط الشعر و كان يمشي حافيا كما كان عيسى ابن مريم عليهما السلام لا يتخذ حذاء و لا يدهن و لا يتخذ بيتا و لا مسكنا و لا يزال مع ناقة ربه حيثما توجهت توجه معها و حيثما نزلت معها و كان قد صام أربعين يوما قبل أن تعقر الناقة و كانت على يده اليمنى شامة علامة فلبث فيهم أربعين عاما يدعوهم إلى الله من لدن كان غلاما إلى أن شمط و هم لا يزدادون إلا طغيانا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192362, NM004111
Hadis:
أخبرني الحسن بن محمد الاسفراييني ثنا أبو الحسن بن البراء ثنا عبد المنعم بن إدريس عن أبيه عن وهب بن منبه قال : حديث صالح بن عبيد بن جابر بن ثمود بن جابر بن سام بن نوح قال وهب أن الله بعث صالحا إلى قومه حين راهق الحلم و كان رجلا أحمر إلى البياض سبط الشعر و كان يمشي حافيا كما كان عيسى ابن مريم عليهما السلام لا يتخذ حذاء و لا يدهن و لا يتخذ بيتا و لا مسكنا و لا يزال مع ناقة ربه حيثما توجهت توجه معها و حيثما نزلت معها و كان قد صام أربعين يوما قبل أن تعقر الناقة و كانت على يده اليمنى شامة علامة فلبث فيهم أربعين عاما يدعوهم إلى الله من لدن كان غلاما إلى أن شمط و هم لا يزدادون إلا طغيانا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4111, 5/229
Senetler:
()
Konular:
حدثنا أبو زكريا العنبري ثنا أبو عبد الله البوشنجي ثنا يعقوب بن كعب الحلبي ثنا حرملة بن عبد العزيز بن الربيع بن سبرة حدثني أبي عن أبيه عن جده قال : نزلنا الحجر في غزوة تبوك فقال النبي صلى الله عليه و سلم : من كان عمل من هذا الماء طعاما فليلقه قال : فمنهم من عجن العجين و منهم من حاس الحيس فألقوه
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه إنما اتفقا على حديث جويرية بن أسماء عن نافع عن ابن عمر : أن الناس نزلوا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حجر ثمود بغير هذه الألفاظ
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192363, NM004112
Hadis:
حدثنا أبو زكريا العنبري ثنا أبو عبد الله البوشنجي ثنا يعقوب بن كعب الحلبي ثنا حرملة بن عبد العزيز بن الربيع بن سبرة حدثني أبي عن أبيه عن جده قال : نزلنا الحجر في غزوة تبوك فقال النبي صلى الله عليه و سلم : من كان عمل من هذا الماء طعاما فليلقه قال : فمنهم من عجن العجين و منهم من حاس الحيس فألقوه
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه إنما اتفقا على حديث جويرية بن أسماء عن نافع عن ابن عمر : أن الناس نزلوا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حجر ثمود بغير هذه الألفاظ
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4112, 5/229
Senetler:
()
Konular:
حدثنا إسماعيل بن محمد بن الفضل ثنا جدي ثنا مسدد ثنا حجاج بن محمد عن أبي بكر بن عبد الله عن شهر بن حوشب عن عمرو بن خارجة قال : قلنا له حدثنا ثمود فقال : أحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه و سلم عن ثمود : و كانت ثمود قوم صالح أعمرهم الله في الدنيا فطال أعمارهم حتى جعل أحدهم يبني المسكن من المدر فينهدم و الرجل منهم حي فلما رأوا ذلك اتخذوا من الجبال بيوتا فرهين فنحتوها و جابوها و جوفوها و كانوا في سعة من معائشهم فقالوا : يا صالح ادع لنا ربك ليخرج لنا آية نعلم أنك رسول الله صلى الله عليه و سلم فدعا صالح ربه فأخرج لهم الناقة و كان شربها يوما و شربهم يوما معلوما فإذا كان يوم شربها خلوا عنها و عن الماء و حلبوا عنها الماء فملئوا كل إناء و وعاء و سقاء فأوحى الله إلى صالح أن قومك سيعقرون ناقتك فقال لهم فقالوا : ما كنا لنفعل قال : إن لم تعفروها أنتم يوشك أن يولد فيكم مولود يعقرها قال : ما علامة ذلك المولود فو الله لا نجده إلا قتلناه ؟ قال : فإنه غلام أشقر أزرق أصهب قال : و كان في المدينة شيخان عزيزان منيعان لأحدهما ابن يرغب عن المناكح و للآخر ابنة لا يجد لها كفوا فجمع بينهما مجلس فقال أحدهما لصاحبه كتاب ما منعك أن تزوج ابنك ؟ قال : لا أجد له كفوا قال : فإن ابنتي كفؤ له و أنا أزوج ابنك فزوجه فولد بينهما ذلك المولود و كان في المدينة ثمانية رهط يفسدون في الأرض و لا يصلحون قال لهم صالح : إنما يعقرها مولود فيكم فاختاروا ثمانية نسوة قوابل من القرية و جعلوا معهم شرطا فكانوا يطوفون في القرية فإذا وجدوا امرأة تمحض نظروا ما ولدها فإن كان غلاما فلبثوا ينظرون ما هو و إن كانت جارية اعرضوا عنها فلما وجدوا ذلك المولود صرخن النسوة قلن هذا الذي يريد رسول الله صالح فأراد الشرط أن يأخذوه فحال جداه بينهم و بينه و قالوا : إن كان صالحا أراد هذا قتلناه و كان شر مولود و كان يشب في اليوم شباب غيره في الجمعة و يشب في الجمعة شباب غيره في الشهر و يشب في الشهر شباب غيره في السنة فاجتمع الثمانية الذين يفسدون في الأرض و لا يصلحون و الشيخان فقالوا : نستعمل علينا هذا الغلام لمنزلته و شرف جديه فكانوا تسعة و كان صالح لا ينام معهم في القرية بل كان في البرية في مسجد يقال له مسجد صالح فيه يبيت بالليل فإذا أصبح أتاهم فوعظهم و ذكرهم و إذا أمسى خرج فيه يبيت بالليل فبات فيه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : و لما أرادوا أن يمكروا بصالح مشوا حتى أتوا على شرب على طريق صالح فاختبأ فيه ثمانية و قالوا : إذا خرج علينا قتلناه و أتيناه أهله فبيتناهم فأمر الله الأرض فاستوت عليهم فاجتمعوا و مشوا إلى النافة و هي على حوضها قائمة فقال الشقي لأحدهم : إيتها فاعقرها فأتاها فتعاظمه ذلك فأضرب عن ذلك فبعث آخر فأعظم ذلك فجعل لا يبعث رجلا إلا يعاظمه من أمرها حتى مشى إليها و تطاول فضرب عرقوبها فوقعت تركض فأتى رجل منهم صالحا فقال : أدرك الناقة فقد عقرت فأقبل و خرجوا يتلقونه يا بني الله إنما عقرها فلان لا ذنب لنا قال : انظروا هل تدركون فصيلها فإن أدركتموها فعسى الله أن يرفع عنكم العذاب فخرجوا يطلبونه و لما رأى الفصيل أمه تضطرب أتى جبلا يقال له الغارة قصيرا فصعد و ذهبوا يأخذوه فأوحى الله إلى الجبل فطارفي السماء حتى ما يناله الطير قال : و دخل صالح القرية فلما رآه الفصيل بكى حتى سالت دموعه ثم استقبل صالحا فرغا رغوة ثم أخرى ثم رغا أخرى فقال صالح : لكل رغوة أجل يوم تمتعوا في داركم ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب إلا أن آية العذاب أن اليوم الأول تصبح وجوههم مصفرة و اليوم الثاني محمرة و اليوم مسودة فلما أصبحوا إذا وجوههم كأنما طليت بالخلوق صغيرهم و كبيرهم ذكرهم و أنثاهم فلما أمسوا صاحوا بأجمعهم ألا قد مضى يوم من الأجل و حضركم العذاب فلما أصبحوا يوم الثاني إذا وجوههم محمرة كأنما خضبت بالدماء فصاحوا و ضجوا و بكوا و عرفوا أنه العذاب فلما أمسوا صاحوا بأجمعهم ألا قد مضى يومان من الأجل و حضركم العذاب فلما أصبحوا اليوم الثالث إذا وجوههم مسودة كأنما طليت بالقار فصاحوا جميعا ألا قد حضركم العذاب فتكفنوا و تحنطوا و كان حنوطهم الصبر و المر و كانت أكفانهم الأنطاع ثم ألقوا أنفسهم بالأرض فجعلوا يقلبون أبصارهم إلى السماء مرة و إلى الأرض مرة لا يدرون من حيث يأتيهم العذاب من فوقهم من السماء أو من تحت أرجلهم من الأرض خشعا و فرقا فلما أصبحوا اليوم الرابع أتتهم صيحة من السماء فيها صوت كل صاعقة و صوت كل شيء له صوت في الأرض فتقطعت قلوبهم في صدورهم فأصبحوا في ديارهم جاثمين
هذا حديث جامع لذكر هلاك آل ثمود تفرد به شهر بن حوشب و ليس له إسناد غيرها و لم يستغن عن إخراجه و له شاهد على سبيل الإختصار بإسناد صحيح دل على صحة الحديث الطويل على شرط مسلم :
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192364, NM004113
Hadis:
حدثنا إسماعيل بن محمد بن الفضل ثنا جدي ثنا مسدد ثنا حجاج بن محمد عن أبي بكر بن عبد الله عن شهر بن حوشب عن عمرو بن خارجة قال : قلنا له حدثنا ثمود فقال : أحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه و سلم عن ثمود : و كانت ثمود قوم صالح أعمرهم الله في الدنيا فطال أعمارهم حتى جعل أحدهم يبني المسكن من المدر فينهدم و الرجل منهم حي فلما رأوا ذلك اتخذوا من الجبال بيوتا فرهين فنحتوها و جابوها و جوفوها و كانوا في سعة من معائشهم فقالوا : يا صالح ادع لنا ربك ليخرج لنا آية نعلم أنك رسول الله صلى الله عليه و سلم فدعا صالح ربه فأخرج لهم الناقة و كان شربها يوما و شربهم يوما معلوما فإذا كان يوم شربها خلوا عنها و عن الماء و حلبوا عنها الماء فملئوا كل إناء و وعاء و سقاء فأوحى الله إلى صالح أن قومك سيعقرون ناقتك فقال لهم فقالوا : ما كنا لنفعل قال : إن لم تعفروها أنتم يوشك أن يولد فيكم مولود يعقرها قال : ما علامة ذلك المولود فو الله لا نجده إلا قتلناه ؟ قال : فإنه غلام أشقر أزرق أصهب قال : و كان في المدينة شيخان عزيزان منيعان لأحدهما ابن يرغب عن المناكح و للآخر ابنة لا يجد لها كفوا فجمع بينهما مجلس فقال أحدهما لصاحبه كتاب ما منعك أن تزوج ابنك ؟ قال : لا أجد له كفوا قال : فإن ابنتي كفؤ له و أنا أزوج ابنك فزوجه فولد بينهما ذلك المولود و كان في المدينة ثمانية رهط يفسدون في الأرض و لا يصلحون قال لهم صالح : إنما يعقرها مولود فيكم فاختاروا ثمانية نسوة قوابل من القرية و جعلوا معهم شرطا فكانوا يطوفون في القرية فإذا وجدوا امرأة تمحض نظروا ما ولدها فإن كان غلاما فلبثوا ينظرون ما هو و إن كانت جارية اعرضوا عنها فلما وجدوا ذلك المولود صرخن النسوة قلن هذا الذي يريد رسول الله صالح فأراد الشرط أن يأخذوه فحال جداه بينهم و بينه و قالوا : إن كان صالحا أراد هذا قتلناه و كان شر مولود و كان يشب في اليوم شباب غيره في الجمعة و يشب في الجمعة شباب غيره في الشهر و يشب في الشهر شباب غيره في السنة فاجتمع الثمانية الذين يفسدون في الأرض و لا يصلحون و الشيخان فقالوا : نستعمل علينا هذا الغلام لمنزلته و شرف جديه فكانوا تسعة و كان صالح لا ينام معهم في القرية بل كان في البرية في مسجد يقال له مسجد صالح فيه يبيت بالليل فإذا أصبح أتاهم فوعظهم و ذكرهم و إذا أمسى خرج فيه يبيت بالليل فبات فيه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : و لما أرادوا أن يمكروا بصالح مشوا حتى أتوا على شرب على طريق صالح فاختبأ فيه ثمانية و قالوا : إذا خرج علينا قتلناه و أتيناه أهله فبيتناهم فأمر الله الأرض فاستوت عليهم فاجتمعوا و مشوا إلى النافة و هي على حوضها قائمة فقال الشقي لأحدهم : إيتها فاعقرها فأتاها فتعاظمه ذلك فأضرب عن ذلك فبعث آخر فأعظم ذلك فجعل لا يبعث رجلا إلا يعاظمه من أمرها حتى مشى إليها و تطاول فضرب عرقوبها فوقعت تركض فأتى رجل منهم صالحا فقال : أدرك الناقة فقد عقرت فأقبل و خرجوا يتلقونه يا بني الله إنما عقرها فلان لا ذنب لنا قال : انظروا هل تدركون فصيلها فإن أدركتموها فعسى الله أن يرفع عنكم العذاب فخرجوا يطلبونه و لما رأى الفصيل أمه تضطرب أتى جبلا يقال له الغارة قصيرا فصعد و ذهبوا يأخذوه فأوحى الله إلى الجبل فطارفي السماء حتى ما يناله الطير قال : و دخل صالح القرية فلما رآه الفصيل بكى حتى سالت دموعه ثم استقبل صالحا فرغا رغوة ثم أخرى ثم رغا أخرى فقال صالح : لكل رغوة أجل يوم تمتعوا في داركم ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب إلا أن آية العذاب أن اليوم الأول تصبح وجوههم مصفرة و اليوم الثاني محمرة و اليوم مسودة فلما أصبحوا إذا وجوههم كأنما طليت بالخلوق صغيرهم و كبيرهم ذكرهم و أنثاهم فلما أمسوا صاحوا بأجمعهم ألا قد مضى يوم من الأجل و حضركم العذاب فلما أصبحوا يوم الثاني إذا وجوههم محمرة كأنما خضبت بالدماء فصاحوا و ضجوا و بكوا و عرفوا أنه العذاب فلما أمسوا صاحوا بأجمعهم ألا قد مضى يومان من الأجل و حضركم العذاب فلما أصبحوا اليوم الثالث إذا وجوههم مسودة كأنما طليت بالقار فصاحوا جميعا ألا قد حضركم العذاب فتكفنوا و تحنطوا و كان حنوطهم الصبر و المر و كانت أكفانهم الأنطاع ثم ألقوا أنفسهم بالأرض فجعلوا يقلبون أبصارهم إلى السماء مرة و إلى الأرض مرة لا يدرون من حيث يأتيهم العذاب من فوقهم من السماء أو من تحت أرجلهم من الأرض خشعا و فرقا فلما أصبحوا اليوم الرابع أتتهم صيحة من السماء فيها صوت كل صاعقة و صوت كل شيء له صوت في الأرض فتقطعت قلوبهم في صدورهم فأصبحوا في ديارهم جاثمين
هذا حديث جامع لذكر هلاك آل ثمود تفرد به شهر بن حوشب و ليس له إسناد غيرها و لم يستغن عن إخراجه و له شاهد على سبيل الإختصار بإسناد صحيح دل على صحة الحديث الطويل على شرط مسلم :
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4113, 5/230
Senetler:
()
Konular:
حدثنا أبو بكر إسماعيل بن محمد الزعفراني بالري ثنا أبو بكر محمد بن الفرج الأزرق ثنا حجاج بن محمد قال : و قال ابن جريح ثنا أبو الزبير قال : سمعت جابر بن عبد الله يقول : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لما أتى على الحجر حمد الله و أثنى عليه ثم قال : أما بعد فلا تسألوا رسولكم الآيات هذا قوم صالح سألوا رسولهم الآية فبعث الله لهم ناقة فكانت ترد من هذا الفج و تصدر من هذا الفج فتشرب ماءهم يوم وردها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192365, NM004114
Hadis:
حدثنا أبو بكر إسماعيل بن محمد الزعفراني بالري ثنا أبو بكر محمد بن الفرج الأزرق ثنا حجاج بن محمد قال : و قال ابن جريح ثنا أبو الزبير قال : سمعت جابر بن عبد الله يقول : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لما أتى على الحجر حمد الله و أثنى عليه ثم قال : أما بعد فلا تسألوا رسولكم الآيات هذا قوم صالح سألوا رسولهم الآية فبعث الله لهم ناقة فكانت ترد من هذا الفج و تصدر من هذا الفج فتشرب ماءهم يوم وردها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4114, 5/234
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن شبويه المروزي ثنا جعفر ابن محمد النيسابوري ثنا علي بن مهران ثنا سلمة بن الفضل عن محمد بن إسحاق قال : و شعيب بن ميكائيل النبي صلى الله عليه و سلم بعثه الله نبيا فكان من خبره و خبر قومه ما ذكر الله في القرآن و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا ذكره قال : ذاك خطيب الأنبياء لمراجعته قومه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192366, NM004115
Hadis:
أخبرنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن شبويه المروزي ثنا جعفر ابن محمد النيسابوري ثنا علي بن مهران ثنا سلمة بن الفضل عن محمد بن إسحاق قال : و شعيب بن ميكائيل النبي صلى الله عليه و سلم بعثه الله نبيا فكان من خبره و خبر قومه ما ذكر الله في القرآن و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا ذكره قال : ذاك خطيب الأنبياء لمراجعته قومه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4115, 5/235
Senetler:
()
Konular:
حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بالويه ثنا محمد بن شاذان الجوهري ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ثنا شريك بن عبد الله عن سماك بن حرب و سالم الأفطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس : في قوله عز و جل { و إنا لنراك فينا ضعيفا } قال : كان شعيب أعمى
هذا حديث صحيح على شرط مسلم.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192367, NM004116
Hadis:
حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بالويه ثنا محمد بن شاذان الجوهري ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ثنا شريك بن عبد الله عن سماك بن حرب و سالم الأفطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس : في قوله عز و جل { و إنا لنراك فينا ضعيفا } قال : كان شعيب أعمى
هذا حديث صحيح على شرط مسلم.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4116, 5/235
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا الحسن بن محمد الأسفرائيني ثنا محمد بن أحمد بن البراء ثنا عبد المنعم بن إدريس عن أبيه عن وهب بن منبه قال : إن الله بعث شعيبا إلى أهل مدين و هم أصحاب الأيكة الشجر الملتف و كانوا أهل كفر بالله و بخس للناس في المكاييل و الموازيين و إفساد لأموالهم و كان الله تعالى وسع عليهم في الرزق و بسط لهم في العيش استدراجا منه لهم مع كفرهم به فقال لهم شعيب : يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره و لا تنقصوا المكيال و الميزان إني أراكم بخير و إني أخاف عليكم عذاب يوم محيط فكان من قول شعيب لقومه و جواب قومه له ما قد ذكر الله في كتابه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192368, NM004117
Hadis:
أخبرنا الحسن بن محمد الأسفرائيني ثنا محمد بن أحمد بن البراء ثنا عبد المنعم بن إدريس عن أبيه عن وهب بن منبه قال : إن الله بعث شعيبا إلى أهل مدين و هم أصحاب الأيكة الشجر الملتف و كانوا أهل كفر بالله و بخس للناس في المكاييل و الموازيين و إفساد لأموالهم و كان الله تعالى وسع عليهم في الرزق و بسط لهم في العيش استدراجا منه لهم مع كفرهم به فقال لهم شعيب : يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره و لا تنقصوا المكيال و الميزان إني أراكم بخير و إني أخاف عليكم عذاب يوم محيط فكان من قول شعيب لقومه و جواب قومه له ما قد ذكر الله في كتابه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4117, 5/235
Senetler:
()
Konular:
حدثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا بشر بن موسى ثنا الحسن بن موسى الأشيب ثنا سعيد بن زيد أخو حماد بن يزيد ثنا حاتم بن أبي صغيرة حدثني برير الباهلي قال : سألت عبد الله بن عباس : عن هلاك قوم شعيب و قول الله لهم فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب عظيم قال عبد الله بن عباس : بعث الله عليهم حرا شديدا فأخذ بأنفاسهم فدخلوا أجواف البيوت فدخل عليهم أجواف البيوت فأخذ بأنفاسهم فخرجوا من لبيوت هرابا إلى البرية فبعث الله سحابة فأظلتهم من الشمس فوجدوا لها بردا و لذة فنادى بعضهم بعضا حتى إذا اجتمعوا تحتها أرسل الله عليهم نارا قال عبد الله بن عباس : فذاك عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192369, NM004118
Hadis:
حدثنا علي بن حمشاذ العدل ثنا بشر بن موسى ثنا الحسن بن موسى الأشيب ثنا سعيد بن زيد أخو حماد بن يزيد ثنا حاتم بن أبي صغيرة حدثني برير الباهلي قال : سألت عبد الله بن عباس : عن هلاك قوم شعيب و قول الله لهم فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب عظيم قال عبد الله بن عباس : بعث الله عليهم حرا شديدا فأخذ بأنفاسهم فدخلوا أجواف البيوت فدخل عليهم أجواف البيوت فأخذ بأنفاسهم فخرجوا من لبيوت هرابا إلى البرية فبعث الله سحابة فأظلتهم من الشمس فوجدوا لها بردا و لذة فنادى بعضهم بعضا حتى إذا اجتمعوا تحتها أرسل الله عليهم نارا قال عبد الله بن عباس : فذاك عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4118, 5/236
Senetler:
()
Konular:
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا عبد الله بن وهب حدثني جرير بن حازم : أنه سمع قتادة يقول : بعث شعيب النبي صلى الله عليه و سلم إلى أمتين إلى قومه أهل مدين و إلى أصحاب الأيكة فكانت الأيكة من شجر ملتف فلما أراد الله أن يعذبهم بعث الله عليهم حرا شديدا و رفع لهم العذاب كأنه سحابة فلما دنت منهم خرجوا إليها رجاء بردها فلما كانوا تحتها مطرت عليهم و قال فذلك قوله عز و جل { فأخذهم عذاب يوم الظلة }
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192370, NM004119
Hadis:
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا عبد الله بن وهب حدثني جرير بن حازم : أنه سمع قتادة يقول : بعث شعيب النبي صلى الله عليه و سلم إلى أمتين إلى قومه أهل مدين و إلى أصحاب الأيكة فكانت الأيكة من شجر ملتف فلما أراد الله أن يعذبهم بعث الله عليهم حرا شديدا و رفع لهم العذاب كأنه سحابة فلما دنت منهم خرجوا إليها رجاء بردها فلما كانوا تحتها مطرت عليهم و قال فذلك قوله عز و جل { فأخذهم عذاب يوم الظلة }
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Tevârîhu'l- mütekaddimîn 4119, 5/237
Senetler:
()
Konular: