عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " يُغَدِّيهِمْ وَيُعَشِّيهِمْ نِصْفَ صَاعٍ مِنْ بُرٍّ، أَوْ سُوَيْقٍ، أَوْ دَقِيقٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ يُغَدِّيهِمْ وَيُعَشِّيهِمْ، قَوْلُهُ:" مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ"، قَالَ: أَوْسَطُهُ الْخُبْزُ وَالسَّمْنُ، وَالْخُبْزُ وَالزَّيْتُ، وَأَفْضَلُهُ الْخُبْزُ وَاللَّحْمُ، وَأَدْنَاهُ الْخُبْزُ وَالْمِلْحُ، وَقَوْلُهُ تَعَالَى:" أَوْ كِسْوَتُهُمْ "، قَالَ: يَكْسُوهُمْ ثَوْبًا يُجْزِيهِمْ أَنْ يُصَلُّوا فِيهِ "، قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِذَا حَلَفَ الرَّجُلُ فَقَالَ: وَاللَّهِ، أَوْ بِاللَّهِ، أَوْ تَاللَّهِ، ثُمَّ حَنَثَ، قَالَ: كَفَرَ، وَإِنْ قَالَ: أُقْسِمُ بِاللَّهِ، أَوْ أَشْهَدُ بِاللَّهِ، ثُمَّ حَنَثَ كَفَرَ، وَإِذَا قَالَ: أُقْسِمُ، أَوْ قَالَ أَشْهَدُ، وَلَمْ يَقُلْ بِاللَّهِ، فَلَيْسَ عَلَيْهِ حِنْثٌ، وَإِذَا قَالَ: أَنَا يَهُودِيٌّ، أَوْ نَصْرَانِيٌّ، أَوْ مَجُوسِيٌّ، أَوْ بَرِيءٌ مِنَ الْإِسْلَامِ، ثُمَّ حَنَثَ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ، وَإِذَا قَالَ: عَلِيَّ نَذْرٌ إِنْ كَلَّمْتَ فُلانًا، ثُمَّ كَلَّمَهُ فَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلَّا أَنْ يَقُولَ لِلَّهِ عَلَيَّ نَذْرٌ، فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ، ثُمَّ حَنَثَ فَإِنْ كَانَ نَوَى صِيَامًا أَوْ عِتْقًا، أَوْ إِطْعَامًا، فَعَلَيْهِ مَا نَوَى، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ نَوَى شَيْئًا فَعَلَيْهِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِذَا حَلَفَ بِشَيْءٍ مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ G ثُمَّ حَنَثَ فَمَا كَانَ مِنْ صِفَاتِ الذَّاتِ فَعَلَيْهِ الْكَفَّارَةُ، وَمَا كَانَ مِنْ صِفَاتِ الْأَفْعَالِ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي: الرَّجُلِ لَا يَجِدُ إِلَّا مِسْكِينًا وَاحِدًا، فَيُرَدِّدُ عَلَيْهِ عَشَرَةَ أَيَّامٍ، قَالَ: لَا يُجْزِيهِ إِلَّا عَنْ مِسْكِينٍ وَاحِدٍ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ [ ج 1 : ص 193 ] فِي: الرَّجُلِ يَحْنَثُ وَهُوَ مُعْسِرٌ فَيَصُومُ، ثُمَّ يَجِدُ مَا يُطْعِمُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ قَبْلَ أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ؟ قَالَ: يَنْتَقِضُ صِيَامُهُ وَعَلَيْهِ الْإِطْعَامُ. وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ الرَّجُلِ يُطْعِمُ فِي كَفَّارَةِ الْيَمِينِ أَهْلَ الذِّمَّةِ؟ فَقَالَ: لَا يُجْزِيهِ ذَلِكَ، وَلَا يُجْزِيهِ أَنْ يُطْعِمَ أَهْلَ الذِّمَّةِ مِنْ شَيْءٍ فَرْضُهُ فِي الْقُرْآنِ، وَيُجْزِيهِ أَنْ يُطْعِمَهُمْ مِنْ صَدَقَةِ الْفِطْرِ. سَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ رَجُلٍ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ هَذَا التَّمْرَ فَجَعَلَ مِنْهُ نَاطِفًا فَأَكَلَ مِنْهُ؟ فَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا يَحْنَثُ، قُلْتُ: فَإِنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ هَذَا الرُّطَبَ، فَصَارَ تَمْرًا فَأَكَلَ مِنْهَ، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: يَحْنَثُ، قُلْتُ: وَمَا الْفَرْقُ بَيْنَ هَذَيْنِ؟ وَالنَّاطِفُ مِنَ التَّمْرِ، وَالتَّمْرُ مِنَ الرُّطَبِ، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لِأَنَّ النَّاطِفَ مِنَ التَّمْرِ بِانْتِقَالٍ، وَتَغَيُّرٍ، أَرَأَيْتَ أَنْ لَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يُكَلِّمَ هَذا الرَّجُلَ، فَكَلَّمَ ابْنًا لَهُ وُلِدَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّهُ لَا يَحْنَثُ وَهُوَ مِنْهُ، وَكَذَلِكَ لَوْ حَلَفَ أنَ لَا يَأْكُلَ هَذِهِ الشَّاةِ فَوَلَدَتْ جَدْيًا فَأَكَلَ مِنْهُ لَمْ يَحْنَثْ وَهُوَ منِهْا، فَهَذِهِ تُشْبِهُ النَّاطِفَ، وَلَوْ حَلَفَ أَنْ لا يُكَلِّمَ هَذَا الصَّبِيُّ فَصَارَ رَجُلا فَكَلَّمَهُ حَنَثَ، وَلَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ هَذَا الْحَمَلَ، فَصَارَ كَبْشًا فَأَكَلَ مِنْهُ، حَنَثَ فَهَذَا فِي الْوَجْهِ يُشْبِهُ الرُّطَبَ، لِأَنَّ هَذَا لَيْسَ بِانْتِقَالٍ. [ ج 1 : ص 194 ] وَقَالَ: سَأَلَتِ امْرَأَةٌ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، فَقَالَتْ: يَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ، حَلَفْتُ أَنْ لَا آكُلَ مِنْ لَبَنِ شَاةٍ لِي، فَجَعَلْتُ مِنْهُ سَمْنًا، فَأَكَلْتُ مِنْهُ، فَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا حِنْثَ عَلَيْكِ، قَالَتْ: فَالزُّبْدُ وَالشِّيرَازُ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: يُحَنِّثُ، وَقَالَ: الزُّبْدُ وَالشِّيرَازُ لَيْسَ بِانْتِقَالٍ، وَالسَّمْنُ انْتِقَالٌ. وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ رَجُلٍ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ تَمْرًا فَأَكَلَ رُطَبًا، أَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ رُطَبًا فَأَكَلَ تَمْرًا، أَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ لَبَنًا، فَأَكَلَ شِيرَازًا، أَوْ سَمْنًا، أَوْ زُبْدًا، [ ج 1 : ص 195 ] أَوْ جُبْنًا، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا يَحْنَثُ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ، فَالْحَلِفُ مِنَ الشَّيْءِ مِنْ هَذَا بِعَيْنِهِ، وَالشَّيْءُ بِغَيْرِ عَيْنِهِ يَخْتَلِفُ. قَالَ: وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ الصَّبِيِّ يَحْلِفُ وَهُوَ صَبِيٌّ، ثُمَّ يَبْلُغُ فَيَحْنَثُ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا شَيْءَ عَلَيْهِ، وَكَذَلِكَ الْكَافِرُ يَحْلِفُ، ثُمَّ يُسْلِمُ فَيَحْنَثُ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا شَيْءَ عَلَيْهِ، هَدَمَ الْإِسْلَامُ مَا قَبْلَهُ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: وَجْهُ أَيْمَانِ النَّاسِ عَلَى مَا يُرِيدُونَ وَيَنْوُونَ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ نِيَّةٌ فَاحْمِلْ ذَلِكَ عَلَى لُغَةِ بَلَدِهِمْ، وَمَا يَتَعَارَفُونَ، وَلَا تَحْمِلْهَا عَلَى مَا يُنْكِرُونَ Öneri Formu Hadis Id, No: 269749, ZM000251 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " يُغَدِّيهِمْ وَيُعَشِّيهِمْ نِصْفَ صَاعٍ مِنْ بُرٍّ، أَوْ سُوَيْقٍ، أَوْ دَقِيقٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ يُغَدِّيهِمْ وَيُعَشِّيهِمْ، قَوْلُهُ:" مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ"، قَالَ: أَوْسَطُهُ الْخُبْزُ وَالسَّمْنُ، وَالْخُبْزُ وَالزَّيْتُ، وَأَفْضَلُهُ الْخُبْزُ وَاللَّحْمُ، وَأَدْنَاهُ الْخُبْزُ وَالْمِلْحُ، وَقَوْلُهُ تَعَالَى:" أَوْ كِسْوَتُهُمْ "، قَالَ: يَكْسُوهُمْ ثَوْبًا يُجْزِيهِمْ أَنْ يُصَلُّوا فِيهِ "، قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِذَا حَلَفَ الرَّجُلُ فَقَالَ: وَاللَّهِ، أَوْ بِاللَّهِ، أَوْ تَاللَّهِ، ثُمَّ حَنَثَ، قَالَ: كَفَرَ، وَإِنْ قَالَ: أُقْسِمُ بِاللَّهِ، أَوْ أَشْهَدُ بِاللَّهِ، ثُمَّ حَنَثَ كَفَرَ، وَإِذَا قَالَ: أُقْسِمُ، أَوْ قَالَ أَشْهَدُ، وَلَمْ يَقُلْ بِاللَّهِ، فَلَيْسَ عَلَيْهِ حِنْثٌ، وَإِذَا قَالَ: أَنَا يَهُودِيٌّ، أَوْ نَصْرَانِيٌّ، أَوْ مَجُوسِيٌّ، أَوْ بَرِيءٌ مِنَ الْإِسْلَامِ، ثُمَّ حَنَثَ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ، وَإِذَا قَالَ: عَلِيَّ نَذْرٌ إِنْ كَلَّمْتَ فُلانًا، ثُمَّ كَلَّمَهُ فَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلَّا أَنْ يَقُولَ لِلَّهِ عَلَيَّ نَذْرٌ، فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ، ثُمَّ حَنَثَ فَإِنْ كَانَ نَوَى صِيَامًا أَوْ عِتْقًا، أَوْ إِطْعَامًا، فَعَلَيْهِ مَا نَوَى، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ نَوَى شَيْئًا فَعَلَيْهِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِذَا حَلَفَ بِشَيْءٍ مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ G ثُمَّ حَنَثَ فَمَا كَانَ مِنْ صِفَاتِ الذَّاتِ فَعَلَيْهِ الْكَفَّارَةُ، وَمَا كَانَ مِنْ صِفَاتِ الْأَفْعَالِ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي: الرَّجُلِ لَا يَجِدُ إِلَّا مِسْكِينًا وَاحِدًا، فَيُرَدِّدُ عَلَيْهِ عَشَرَةَ أَيَّامٍ، قَالَ: لَا يُجْزِيهِ إِلَّا عَنْ مِسْكِينٍ وَاحِدٍ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ [ ج 1 : ص 193 ] فِي: الرَّجُلِ يَحْنَثُ وَهُوَ مُعْسِرٌ فَيَصُومُ، ثُمَّ يَجِدُ مَا يُطْعِمُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ قَبْلَ أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ؟ قَالَ: يَنْتَقِضُ صِيَامُهُ وَعَلَيْهِ الْإِطْعَامُ. وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ الرَّجُلِ يُطْعِمُ فِي كَفَّارَةِ الْيَمِينِ أَهْلَ الذِّمَّةِ؟ فَقَالَ: لَا يُجْزِيهِ ذَلِكَ، وَلَا يُجْزِيهِ أَنْ يُطْعِمَ أَهْلَ الذِّمَّةِ مِنْ شَيْءٍ فَرْضُهُ فِي الْقُرْآنِ، وَيُجْزِيهِ أَنْ يُطْعِمَهُمْ مِنْ صَدَقَةِ الْفِطْرِ. سَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ رَجُلٍ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ هَذَا التَّمْرَ فَجَعَلَ مِنْهُ نَاطِفًا فَأَكَلَ مِنْهُ؟ فَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا يَحْنَثُ، قُلْتُ: فَإِنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ هَذَا الرُّطَبَ، فَصَارَ تَمْرًا فَأَكَلَ مِنْهَ، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: يَحْنَثُ، قُلْتُ: وَمَا الْفَرْقُ بَيْنَ هَذَيْنِ؟ وَالنَّاطِفُ مِنَ التَّمْرِ، وَالتَّمْرُ مِنَ الرُّطَبِ، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لِأَنَّ النَّاطِفَ مِنَ التَّمْرِ بِانْتِقَالٍ، وَتَغَيُّرٍ، أَرَأَيْتَ أَنْ لَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يُكَلِّمَ هَذا الرَّجُلَ، فَكَلَّمَ ابْنًا لَهُ وُلِدَ بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّهُ لَا يَحْنَثُ وَهُوَ مِنْهُ، وَكَذَلِكَ لَوْ حَلَفَ أنَ لَا يَأْكُلَ هَذِهِ الشَّاةِ فَوَلَدَتْ جَدْيًا فَأَكَلَ مِنْهُ لَمْ يَحْنَثْ وَهُوَ منِهْا، فَهَذِهِ تُشْبِهُ النَّاطِفَ، وَلَوْ حَلَفَ أَنْ لا يُكَلِّمَ هَذَا الصَّبِيُّ فَصَارَ رَجُلا فَكَلَّمَهُ حَنَثَ، وَلَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ هَذَا الْحَمَلَ، فَصَارَ كَبْشًا فَأَكَلَ مِنْهُ، حَنَثَ فَهَذَا فِي الْوَجْهِ يُشْبِهُ الرُّطَبَ، لِأَنَّ هَذَا لَيْسَ بِانْتِقَالٍ. [ ج 1 : ص 194 ] وَقَالَ: سَأَلَتِ امْرَأَةٌ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، فَقَالَتْ: يَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ، حَلَفْتُ أَنْ لَا آكُلَ مِنْ لَبَنِ شَاةٍ لِي، فَجَعَلْتُ مِنْهُ سَمْنًا، فَأَكَلْتُ مِنْهُ، فَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا حِنْثَ عَلَيْكِ، قَالَتْ: فَالزُّبْدُ وَالشِّيرَازُ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: يُحَنِّثُ، وَقَالَ: الزُّبْدُ وَالشِّيرَازُ لَيْسَ بِانْتِقَالٍ، وَالسَّمْنُ انْتِقَالٌ. وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ رَجُلٍ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ تَمْرًا فَأَكَلَ رُطَبًا، أَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ رُطَبًا فَأَكَلَ تَمْرًا، أَوْ حَلَفَ أَنْ لَا يَأْكُلَ لَبَنًا، فَأَكَلَ شِيرَازًا، أَوْ سَمْنًا، أَوْ زُبْدًا، [ ج 1 : ص 195 ] أَوْ جُبْنًا، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا يَحْنَثُ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ، فَالْحَلِفُ مِنَ الشَّيْءِ مِنْ هَذَا بِعَيْنِهِ، وَالشَّيْءُ بِغَيْرِ عَيْنِهِ يَخْتَلِفُ. قَالَ: وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ الصَّبِيِّ يَحْلِفُ وَهُوَ صَبِيٌّ، ثُمَّ يَبْلُغُ فَيَحْنَثُ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا شَيْءَ عَلَيْهِ، وَكَذَلِكَ الْكَافِرُ يَحْلِفُ، ثُمَّ يُسْلِمُ فَيَحْنَثُ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَا شَيْءَ عَلَيْهِ، هَدَمَ الْإِسْلَامُ مَا قَبْلَهُ، وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: وَجْهُ أَيْمَانِ النَّاسِ عَلَى مَا يُرِيدُونَ وَيَنْوُونَ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ نِيَّةٌ فَاحْمِلْ ذَلِكَ عَلَى لُغَةِ بَلَدِهِمْ، وَمَا يَتَعَارَفُونَ، وَلَا تَحْمِلْهَا عَلَى مَا يُنْكِرُونَ Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Sıyâm 251, /191 Senetler: () Konular: 269749 ZM000251 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Sıyâm 251, /191 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: كَانَتْ يَمِينُ رَسُولِ اللَّهِ الَّتِي يَحْلِفُ بِهَا: " وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ "، وَرُبَّمَا حَلَفَ قَالَ: " لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269750, ZM000252 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: كَانَتْ يَمِينُ رَسُولِ اللَّهِ الَّتِي يَحْلِفُ بِهَا: " وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ "، وَرُبَّمَا حَلَفَ قَالَ: " لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Sıyâm 252, /195 Senetler: () Konular: 269750 ZM000252 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Sıyâm 252, /195 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا حَلَفَ، قَالَ: " وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسْلَةَ "، قَالَ أَبُو خَالِدٍ الْوَاسِطِيُّ: مَا سَمِعْتُ زَيْدًا، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَلَفَ بِيَمِينٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَثْنَى فِيهَا، فَقَالَ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ كَانَ ذَلِكَ فِي رِضَاءٍ، أَوْ غَضَبٍ، فَسَأَلْتُهُ عَنِ الِاسْتِثْنَاءِ؟ فَقَالَ: الِاسْتِثْنَاءُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ جَائِزٌ Öneri Formu Hadis Id, No: 269751, ZM000253 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا حَلَفَ، قَالَ: " وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسْلَةَ "، قَالَ أَبُو خَالِدٍ الْوَاسِطِيُّ: مَا سَمِعْتُ زَيْدًا، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَلَفَ بِيَمِينٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَثْنَى فِيهَا، فَقَالَ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ كَانَ ذَلِكَ فِي رِضَاءٍ، أَوْ غَضَبٍ، فَسَأَلْتُهُ عَنِ الِاسْتِثْنَاءِ؟ فَقَالَ: الِاسْتِثْنَاءُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ جَائِزٌ Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Sıyâm 253, /196 Senetler: () Konular: 269751 ZM000253 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Sıyâm 253, /196 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : " مَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ فَلْيَؤُمَّ هَذَا الْبَيْتَ، فَمَا أَتَاهُ عَبْدٌ يَسْأَلُ اللَّهَ دُنْيَا إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنْهَا، وَلَا يَسْأَلُهُ آخِرَةً إِلَّا ادَّخَرَ لَهُ مِنْهَا، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَتَابِعُوا بَيْنَهُمَا، فَإِنَّهُمَا يَغْسِلَانِ الذُّنُوبَ كَمَا يَغْسِلُ الْمَاءُ الدَّرَنَ عَلَى الثَّوْبِ، وَيَنْفِيَانِ الْفَقْرَ كَمَا تَنْفِي النَّارُ خَبَثَ الْحَدِيدِ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269784, ZM000254 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : " مَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ فَلْيَؤُمَّ هَذَا الْبَيْتَ، فَمَا أَتَاهُ عَبْدٌ يَسْأَلُ اللَّهَ دُنْيَا إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنْهَا، وَلَا يَسْأَلُهُ آخِرَةً إِلَّا ادَّخَرَ لَهُ مِنْهَا، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَتَابِعُوا بَيْنَهُمَا، فَإِنَّهُمَا يَغْسِلَانِ الذُّنُوبَ كَمَا يَغْسِلُ الْمَاءُ الدَّرَنَ عَلَى الثَّوْبِ، وَيَنْفِيَانِ الْفَقْرَ كَمَا تَنْفِي النَّارُ خَبَثَ الْحَدِيدِ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 254, /197 Senetler: () Konular: 269784 ZM000254 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 254, /197 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: " تَحْتَ ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ، رَجُلٌ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا إِلَى بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269785, ZM000255 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: " تَحْتَ ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ، رَجُلٌ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا إِلَى بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 255, /198 Senetler: () Konular: 269785 ZM000255 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 255, /198 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " مِنْ تَمَامِ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ أَنْ تُهِلَّ بِهِمَا جَمِيعًا مِنْ دُوَيْرَةِ أَهْلِكَ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269790, ZM000260 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " مِنْ تَمَامِ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ أَنْ تُهِلَّ بِهِمَا جَمِيعًا مِنْ دُوَيْرَةِ أَهْلِكَ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 260, /201 Senetler: () Konular: 269790 ZM000260 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 260, /201 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: لَمَّا كَانَ عَشِيَّةُ عَرَفَةَ، وَرَسُولُ اللَّهِ وَاقِفٌ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: " مَرْحَبًا بِوَفْدِ اللَّهِ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، الَّذِينَ إِذَا سَأَلُوا اللَّهَ أَعْطَاهُمْ وَيُخْلِفُ عَلَيْهِمْ نَفَقَاتِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَيَجْعَلُ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ مَكَانَ كُلِّ دِرْهَمٍ أَلْفًا، أَلَا أُبَشِّرُكُمْ؟ " قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: " فَإِنَّهُ إِذَا كَانَ فِي هَذِهِ الْعَشِيَّةِ هَبَطَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، ثُمَّ أَمَرَ اللَّهُ مَلَائِكَتَهُ فَيَهْبِطُونَ إِلَى الْأَرْضِ، فَلَوْ طُرِحَتْ إِبْرَةٌ لَمْ تَسْقُطْ إِلَّا عَلَى رَأْسِ مَلَكٍ، ثُمَّ يَقُولُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: يَا مَلَائِكَتِي، انْظُرُوا إِلَى عِبَادِي شُعْثًا غُبْرًا قَدْ جَاءُونِي مِنْ أَطْرَافِ الْأَرْضِ، هَلْ تَسْمَعُونَ مَا قَالُوا؟ قَالُوا: يَسْأَلُونَكَ أَيْ رَبِّ الْمَغْفِرَةَ، قَالَ: أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، فَأَفِيضُوا مِنْ مَوْقِفِكُمْ مَغْفُورًا لَكُمْ مَا قَدْ سَلَفَ "، قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنَّ اللَّهَ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَزُولَ، وَلَكِنَّ هُبُوطَهُ نَظَرُهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، إِلَى الشَّيْءِ Öneri Formu Hadis Id, No: 269786, ZM000256 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: لَمَّا كَانَ عَشِيَّةُ عَرَفَةَ، وَرَسُولُ اللَّهِ وَاقِفٌ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: " مَرْحَبًا بِوَفْدِ اللَّهِ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، الَّذِينَ إِذَا سَأَلُوا اللَّهَ أَعْطَاهُمْ وَيُخْلِفُ عَلَيْهِمْ نَفَقَاتِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَيَجْعَلُ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ مَكَانَ كُلِّ دِرْهَمٍ أَلْفًا، أَلَا أُبَشِّرُكُمْ؟ " قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: " فَإِنَّهُ إِذَا كَانَ فِي هَذِهِ الْعَشِيَّةِ هَبَطَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، ثُمَّ أَمَرَ اللَّهُ مَلَائِكَتَهُ فَيَهْبِطُونَ إِلَى الْأَرْضِ، فَلَوْ طُرِحَتْ إِبْرَةٌ لَمْ تَسْقُطْ إِلَّا عَلَى رَأْسِ مَلَكٍ، ثُمَّ يَقُولُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: يَا مَلَائِكَتِي، انْظُرُوا إِلَى عِبَادِي شُعْثًا غُبْرًا قَدْ جَاءُونِي مِنْ أَطْرَافِ الْأَرْضِ، هَلْ تَسْمَعُونَ مَا قَالُوا؟ قَالُوا: يَسْأَلُونَكَ أَيْ رَبِّ الْمَغْفِرَةَ، قَالَ: أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، فَأَفِيضُوا مِنْ مَوْقِفِكُمْ مَغْفُورًا لَكُمْ مَا قَدْ سَلَفَ "، قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنَّ اللَّهَ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَزُولَ، وَلَكِنَّ هُبُوطَهُ نَظَرُهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، إِلَى الشَّيْءِ Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 256, /198 Senetler: () Konular: 269786 ZM000256 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 256, /198 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ النَّفْرِ أُصِيبَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ فَغَسَّلَهُ وَكَفَّنَهُ وَصَلَّى عَلَيْهِ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، فَقَالَ: " هَذَا الْمُطَهَّرُ يَلْقَى اللَّهَ بِلَا ذَنْبٍ لَهُ يَتْبَعُهُ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269787, ZM000257 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ النَّفْرِ أُصِيبَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ فَغَسَّلَهُ وَكَفَّنَهُ وَصَلَّى عَلَيْهِ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، فَقَالَ: " هَذَا الْمُطَهَّرُ يَلْقَى اللَّهَ بِلَا ذَنْبٍ لَهُ يَتْبَعُهُ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 277, /198 Senetler: () Konular: 269787 ZM000257 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 277, /198 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فِي قَوْلِ اللَّهِ :ف وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاق، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " السَّبِيلُ الزَّادُ وَالرَّاحِلَةُ "، وَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " وَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ قَامَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: الْحَجُّ وَاجِبٌ عَلَيْنَا فِي كُلِّ سَنَةٍ، أَوْ مَرَّةً وَاحِدَةً فِي الدَّهْرِ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ : " بَلْ مَرَّةً وَاحِدَةً، وَلَوْ قُلْتُ فِي كُلِّ سَنَةٍ لَوَجَبَ "، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَالْعُمْرَةُ وَاجِبَةٌ مِثْلُ الْحَجِّ؟ قَالَ: " لَا، وَلَكِنْ إِنِ اعْتَمَرْتَ خَيْرًا لَكَ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269788, ZM000258 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فِي قَوْلِ اللَّهِ :ف وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاق، قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " السَّبِيلُ الزَّادُ وَالرَّاحِلَةُ "، وَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " وَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ قَامَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: الْحَجُّ وَاجِبٌ عَلَيْنَا فِي كُلِّ سَنَةٍ، أَوْ مَرَّةً وَاحِدَةً فِي الدَّهْرِ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ : " بَلْ مَرَّةً وَاحِدَةً، وَلَوْ قُلْتُ فِي كُلِّ سَنَةٍ لَوَجَبَ "، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَالْعُمْرَةُ وَاجِبَةٌ مِثْلُ الْحَجِّ؟ قَالَ: " لَا، وَلَكِنْ إِنِ اعْتَمَرْتَ خَيْرًا لَكَ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 258, /199 Senetler: () Konular: 269788 ZM000258 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 258, /199 Senedi ve Konuları
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " مِيقَاتُ مَنْ حَجَّ مِنَ الْمَدِينَةِ، أَوِ اعْتَمَرَ ذُو الْحُلَيْفَةِ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ الْعَقِيقُ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ الْعَقِيقَ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ الْجَحْفَةُ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ الْجَحْفَةَ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ أَوِ اعْتَمَرَ يَلَمْلَمُ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ يَلَمْلَمَ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ قَرْنُ الْمَنَازِلِ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ قَرْنَ الْمَنَازِلِ، وَمِيقَاتُ مَنْ كَانَ دُونَ الْمَوَاقِيتِ مِنْ أَهْلِهِ دَارُهُ " Öneri Formu Hadis Id, No: 269789, ZM000259 Hadis: عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: " مِيقَاتُ مَنْ حَجَّ مِنَ الْمَدِينَةِ، أَوِ اعْتَمَرَ ذُو الْحُلَيْفَةِ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ الْعَقِيقُ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ الْعَقِيقَ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ الْجَحْفَةُ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ الْجَحْفَةَ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ أَوِ اعْتَمَرَ يَلَمْلَمُ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ يَلَمْلَمَ، وَمِيقَاتُ مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ قَرْنُ الْمَنَازِلِ، فَمَنْ شَاءَ اسْتَمْتَعَ بِثِيَابِهِ وَأَهْلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ قَرْنَ الْمَنَازِلِ، وَمِيقَاتُ مَنْ كَانَ دُونَ الْمَوَاقِيتِ مِنْ أَهْلِهِ دَارُهُ " Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Zeyd b. Ali, Müsned-i İmam Zeyd, Hac 259, /200 Senetler: () Konular: 269789 ZM000259 Zeyd b. Ali Müsned-i İmam Zeyd Hac 259, /200 Senedi ve Konuları