632 - أخبرناه أبو زكريا بن أبي إسحاق قال : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب قال : حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني قال : أخبرنا روح قال : أخبرنا هشام بن أبي عبد الله ، عن قتادة ، عن أنس ، عن زيد بن ثابت قال : تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قمنا إلى الصلاة قال : قلت : كم كان بين ذلك ؟ قال : « قدر ما يقرأ الرجل خمسين آية » أخرجاه في الصحيح من حديث هشام ، وغيره .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197758, BMS000632
Hadis:
632 - أخبرناه أبو زكريا بن أبي إسحاق قال : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب قال : حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني قال : أخبرنا روح قال : أخبرنا هشام بن أبي عبد الله ، عن قتادة ، عن أنس ، عن زيد بن ثابت قال : تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قمنا إلى الصلاة قال : قلت : كم كان بين ذلك ؟ قال : « قدر ما يقرأ الرجل خمسين آية » أخرجاه في الصحيح من حديث هشام ، وغيره .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 632, 1/468
Senetler:
()
Konular:
636 - أخبرنا أبو أحمد المهرجاني قال : أخبرنا أبو بكر بن جعفر قال : حدثنا محمد بن إبراهيم قال : حدثنا ابن بكير قال : حدثنا مالك ، عن عمه أبي سهيل بن مالك ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب ، كتب إلى أبي موسى الأشعري : « أن صل الصبح والنجوم بادية ، واقرأ فيها بسورتين طويلتين من المفصل » قال : وحدثنا مالك ، عن نافع ، أن عمر بن الخطاب ، كتب إلى عماله . فذكر الحديث ، وفيه : وصلوا الصبح والنجوم بادية مشتبكة . رواهما الشافعي ، عن مالك ، بهذا المعنى قال : وأخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، وربيعة ، أن الفرافصة بن عمير قال : « ما أخذت سورة يوسف إلا من قراءة عثمان إياها في الصبح ، من كثرة ما كان يرددها »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197762, BMS000636
Hadis:
636 - أخبرنا أبو أحمد المهرجاني قال : أخبرنا أبو بكر بن جعفر قال : حدثنا محمد بن إبراهيم قال : حدثنا ابن بكير قال : حدثنا مالك ، عن عمه أبي سهيل بن مالك ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب ، كتب إلى أبي موسى الأشعري : « أن صل الصبح والنجوم بادية ، واقرأ فيها بسورتين طويلتين من المفصل » قال : وحدثنا مالك ، عن نافع ، أن عمر بن الخطاب ، كتب إلى عماله . فذكر الحديث ، وفيه : وصلوا الصبح والنجوم بادية مشتبكة . رواهما الشافعي ، عن مالك ، بهذا المعنى قال : وأخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، وربيعة ، أن الفرافصة بن عمير قال : « ما أخذت سورة يوسف إلا من قراءة عثمان إياها في الصبح ، من كثرة ما كان يرددها »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 636, 1/470
Senetler:
()
Konular:
637 - أخبرنا أبو زكريا قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا مالك . فذكر حديث عثمان قال في القديم : أخبرنا مسلم بن خالد ، عن ابن جريج ، عن نافع ، عن ابن عمر ، أن الحجاج : أسفر بالفجر ، فقال له ابن عمر في ذلك ، فقال : إنا قوم محاربون خائفون ، فقال ابن عمر : « ليس بك خوف أن تصلي الصلاة لوقتها » ، وصلى معه ابن عمر يومئذ .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197763, BMS000637
Hadis:
637 - أخبرنا أبو زكريا قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا مالك . فذكر حديث عثمان قال في القديم : أخبرنا مسلم بن خالد ، عن ابن جريج ، عن نافع ، عن ابن عمر ، أن الحجاج : أسفر بالفجر ، فقال له ابن عمر في ذلك ، فقال : إنا قوم محاربون خائفون ، فقال ابن عمر : « ليس بك خوف أن تصلي الصلاة لوقتها » ، وصلى معه ابن عمر يومئذ .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 637, 1/470
Senetler:
()
Konular:
643 - أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو زكريا ، وأبو بكر ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن ابن عجلان ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، عن محمود بن لبيد ، عن رافع بن خديج ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « أسفروا بصلاة الفجر ، فإن ذلك أعظم للأجر ، أو قال : أعظم لأجوركم » فرجح الشافعي ، حديث عائشة ، بأنه : أشبه بكتاب الله ، لأن الله تعالى يقول : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ، فإذا دخل الوقت فأولى المصلين بالمحافظة : المقدم للصلاة ، وهو أيضا أشهر رجالا بالثقة ، وأحفظ . ومع حديث عائشة ثلاثة ، كلهم يروون عن النبي صلى الله عليه وسلم ، مثل معنى حديث عائشة : زيد بن ثابت ، وسهل بن سعد ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا يأمر بأن تصلى صلاة في وقت يصليها في غيره ، وهذا أشبه بسنن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر حديث : « أول الوقت رضوان الله وآخره عفو الله » . وهو لا يؤثر على رضوان الله شيئا ، والعفو لا يحتمل إلا معنيين : عفو عن تقصير ، أو توسعة ، والتوسعة يشبه أن يكون الفضل في غيرها إذا لم يؤمر بترك ذلك الغير الذي وسع في خلافه يريد الوقت الأول قال : وقد أبان رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما قلنا ، وسئل : أي الأعمال أفضل ؟ فقال : « الصلاة في أول وقتها » . وهو لا يدع موضع الفضل ، ولا يأمر الناس إلا به . قال : والذي لا يجهله عالم ، أن تقديم الصلاة في أول وقتها أولى بالفضل لما يعرض للآدميين من الأشغال والنسيان والعلل ، وذكر تقديم صلاة الفجر عن الصحابة الذين سماهم قبل هذا . قال الشافعي في حديث رافع : له وجه يوافق حديث عائشة ولا يخالفه ، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما حض الناس على تقديم الصلاة ، وأخبر بالفضل فيها ، احتمل أن يكون من الراغبين من يقدمها قبل الفجر الآخر ، فقال : « أسفروا بالفجر حتى يتبين الفجر الآخر معترضا » وحكى في القديم ، عن ابن عمر : أنه صلى بمكة مرارا ، فكلما بان له أنه صلاها قبل الفجر أعاد . وأن أبا موسى فعل ذلك بالبصرة ، فيما بلغنا . فلا ندري لعل الناس في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قد كانوا يفعلون شبيها بفعلهما حين أخبروا بالفضل في الوقت ، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما نرى الخروج من الشك ، حتى يصلي المصلي بعد اليقين من الفجر ، فأمرهم بالإسفار ، أي بالتبين قال في الجديد : وإذا احتمل أن يكون موافقا للأحاديث ، كان أولى بنا أن لا ننسبه إلى الاختلاف ، وإن كان مخالفا ، فالحجة في تركنا ، بحديثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما وصفت من الدلائل معه . قال الشيخ أحمد : وقد ذكر الطحاوي الأحاديث التي وردت في تغليس النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن بعده من الصحابة بالفجر ، ثم زعم أن ليس فيها دليل على الأفضل ، وإنما ذلك في حديث رافع ، ولم يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يداوم إلا على ما هو الأفضل ، وكذلك أصحابه من بعده ، فخرج من فعل الصحابة ، بأنهم كانوا يدخلون فيها مغلسين ليطولوا القراءة ، ويخرجون منها مسفرين . وأن النبي صلى الله عليه وسلم ، إنما خرج منها مغلسا ، قبل أن شرع فيها طول القراءة . فاستدل على النسخ بفعلهم ، ولم يعلم أن بعضهم كانوا يخرجون منها مغلسين كما روينا عنهم ، وقال عمرو بن ميمون الأودي : صليت مع عمر بن الخطاب صلاة الفجر ، ولو أن ابني مني ثلاثة أذرع لم أعرفه إلا أن يتكلم . ثم احتج بحديث عائشة : أن أول ما فرضت الصلاة ركعتين ركعتين ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وصل إلى كل صلاة مثلها ، غير المغرب فإنها وتر ، وصلاة الصبح لطول قراءتها . وزعم أن الزيادة في الصلاة ، وإطالة القراءة كانتا معا . وظاهر الحديث يدل على أن الزيادة في الصبح ، إنما لم يشرع لطول قراءتها المشروع فيها قبلها . ثم حمل حديث عائشة في التغليس على أن ذلك كان قبل أن يشرع فيها طول القراءة . وعائشة قد أخبرت أن الزيادة في الصلاة كانت حين قدم المدينة . وغيرها يقول : حين فرضت قبل قدومه المدينة . وعلى زعمه شرع طول القراءة فيها حين زيد في عدد غيرها . وعائشة إنما حملت حديث التغليس ، وهي عند النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ، وكذلك أم سلمة ، وإنما تزوج بها بعد ما هاجر بسنتين ، فكيف يكون منسوخا بحكم تقدم عليه ؟ كيف وقد أخبرتنا عن دوام فعله وفعل النساء معه . وروينا عن جابر بن عبد الله الأنصاري في حديث مخرج في الصحيحين ، أن النبي صلى الله عليه وسلم : « كان يصليها بغلس » وفي حديث أبي مسعود الأنصاري : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الصبح بغلس ، ثم صلاها يوما فأسفر بها ، ثم لم يعد إلى الإسفار ، حتى قبضه الله . وهذا كله يدل على بطلان النسخ الذي ادعاه الطحاوي في حديث عائشة ، وغيرها في التغليس ، والطريق الصحيح في ذلك ، أن تحمل الأحاديث التي وردت في الإخبار عن تغليس النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعض أصحابه بالصبح ، على أنهم فعلوا ما هو الأفضل ، لأن ذلك كان أكثر فعلهم . ويحمل حديث رافع على تبيين الفجر باليقين ، وإن كان يجوز الدخول فيها في الغيم بالاجتهاد قبل التبيين ، وحديث من أسفر بها على الجواز ، وبالله التوفيق
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197769, BMS000643
Hadis:
643 - أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو زكريا ، وأبو بكر ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن ابن عجلان ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، عن محمود بن لبيد ، عن رافع بن خديج ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « أسفروا بصلاة الفجر ، فإن ذلك أعظم للأجر ، أو قال : أعظم لأجوركم » فرجح الشافعي ، حديث عائشة ، بأنه : أشبه بكتاب الله ، لأن الله تعالى يقول : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ، فإذا دخل الوقت فأولى المصلين بالمحافظة : المقدم للصلاة ، وهو أيضا أشهر رجالا بالثقة ، وأحفظ . ومع حديث عائشة ثلاثة ، كلهم يروون عن النبي صلى الله عليه وسلم ، مثل معنى حديث عائشة : زيد بن ثابت ، وسهل بن سعد ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا يأمر بأن تصلى صلاة في وقت يصليها في غيره ، وهذا أشبه بسنن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر حديث : « أول الوقت رضوان الله وآخره عفو الله » . وهو لا يؤثر على رضوان الله شيئا ، والعفو لا يحتمل إلا معنيين : عفو عن تقصير ، أو توسعة ، والتوسعة يشبه أن يكون الفضل في غيرها إذا لم يؤمر بترك ذلك الغير الذي وسع في خلافه يريد الوقت الأول قال : وقد أبان رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما قلنا ، وسئل : أي الأعمال أفضل ؟ فقال : « الصلاة في أول وقتها » . وهو لا يدع موضع الفضل ، ولا يأمر الناس إلا به . قال : والذي لا يجهله عالم ، أن تقديم الصلاة في أول وقتها أولى بالفضل لما يعرض للآدميين من الأشغال والنسيان والعلل ، وذكر تقديم صلاة الفجر عن الصحابة الذين سماهم قبل هذا . قال الشافعي في حديث رافع : له وجه يوافق حديث عائشة ولا يخالفه ، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما حض الناس على تقديم الصلاة ، وأخبر بالفضل فيها ، احتمل أن يكون من الراغبين من يقدمها قبل الفجر الآخر ، فقال : « أسفروا بالفجر حتى يتبين الفجر الآخر معترضا » وحكى في القديم ، عن ابن عمر : أنه صلى بمكة مرارا ، فكلما بان له أنه صلاها قبل الفجر أعاد . وأن أبا موسى فعل ذلك بالبصرة ، فيما بلغنا . فلا ندري لعل الناس في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قد كانوا يفعلون شبيها بفعلهما حين أخبروا بالفضل في الوقت ، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما نرى الخروج من الشك ، حتى يصلي المصلي بعد اليقين من الفجر ، فأمرهم بالإسفار ، أي بالتبين قال في الجديد : وإذا احتمل أن يكون موافقا للأحاديث ، كان أولى بنا أن لا ننسبه إلى الاختلاف ، وإن كان مخالفا ، فالحجة في تركنا ، بحديثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما وصفت من الدلائل معه . قال الشيخ أحمد : وقد ذكر الطحاوي الأحاديث التي وردت في تغليس النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن بعده من الصحابة بالفجر ، ثم زعم أن ليس فيها دليل على الأفضل ، وإنما ذلك في حديث رافع ، ولم يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يداوم إلا على ما هو الأفضل ، وكذلك أصحابه من بعده ، فخرج من فعل الصحابة ، بأنهم كانوا يدخلون فيها مغلسين ليطولوا القراءة ، ويخرجون منها مسفرين . وأن النبي صلى الله عليه وسلم ، إنما خرج منها مغلسا ، قبل أن شرع فيها طول القراءة . فاستدل على النسخ بفعلهم ، ولم يعلم أن بعضهم كانوا يخرجون منها مغلسين كما روينا عنهم ، وقال عمرو بن ميمون الأودي : صليت مع عمر بن الخطاب صلاة الفجر ، ولو أن ابني مني ثلاثة أذرع لم أعرفه إلا أن يتكلم . ثم احتج بحديث عائشة : أن أول ما فرضت الصلاة ركعتين ركعتين ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وصل إلى كل صلاة مثلها ، غير المغرب فإنها وتر ، وصلاة الصبح لطول قراءتها . وزعم أن الزيادة في الصلاة ، وإطالة القراءة كانتا معا . وظاهر الحديث يدل على أن الزيادة في الصبح ، إنما لم يشرع لطول قراءتها المشروع فيها قبلها . ثم حمل حديث عائشة في التغليس على أن ذلك كان قبل أن يشرع فيها طول القراءة . وعائشة قد أخبرت أن الزيادة في الصلاة كانت حين قدم المدينة . وغيرها يقول : حين فرضت قبل قدومه المدينة . وعلى زعمه شرع طول القراءة فيها حين زيد في عدد غيرها . وعائشة إنما حملت حديث التغليس ، وهي عند النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ، وكذلك أم سلمة ، وإنما تزوج بها بعد ما هاجر بسنتين ، فكيف يكون منسوخا بحكم تقدم عليه ؟ كيف وقد أخبرتنا عن دوام فعله وفعل النساء معه . وروينا عن جابر بن عبد الله الأنصاري في حديث مخرج في الصحيحين ، أن النبي صلى الله عليه وسلم : « كان يصليها بغلس » وفي حديث أبي مسعود الأنصاري : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الصبح بغلس ، ثم صلاها يوما فأسفر بها ، ثم لم يعد إلى الإسفار ، حتى قبضه الله . وهذا كله يدل على بطلان النسخ الذي ادعاه الطحاوي في حديث عائشة ، وغيرها في التغليس ، والطريق الصحيح في ذلك ، أن تحمل الأحاديث التي وردت في الإخبار عن تغليس النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعض أصحابه بالصبح ، على أنهم فعلوا ما هو الأفضل ، لأن ذلك كان أكثر فعلهم . ويحمل حديث رافع على تبيين الفجر باليقين ، وإن كان يجوز الدخول فيها في الغيم بالاجتهاد قبل التبيين ، وحديث من أسفر بها على الجواز ، وبالله التوفيق
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 643, 1/472
Senetler:
()
Konular:
638 - أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن ابن علية ، عن عوف ، عن سيار بن سلامة أبي المنهال ، عن أبي برزة الأسلمي ، أنه سمعه يصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : « كان يصلي الصبح ، ثم ينصرف وما يعرف الرجل منا جليسه ، وكان يقرأ بالستين إلى المائة » وكذا أخبرنا به في كتاب علي ، وعبد الله ، وذلك الكتاب لم يقرأ على الشافعي ، فيحتمل أن يكون قوله : وما يعرف الرجل منا جليسه من الكاتب ، ففي سائر الروايات حتى يعرف الرجل منا جليسه . وزاد بعضهم : الذي كان يعرفه .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197764, BMS000638
Hadis:
638 - أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن ابن علية ، عن عوف ، عن سيار بن سلامة أبي المنهال ، عن أبي برزة الأسلمي ، أنه سمعه يصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : « كان يصلي الصبح ، ثم ينصرف وما يعرف الرجل منا جليسه ، وكان يقرأ بالستين إلى المائة » وكذا أخبرنا به في كتاب علي ، وعبد الله ، وذلك الكتاب لم يقرأ على الشافعي ، فيحتمل أن يكون قوله : وما يعرف الرجل منا جليسه من الكاتب ، ففي سائر الروايات حتى يعرف الرجل منا جليسه . وزاد بعضهم : الذي كان يعرفه .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 638, 1/471
Senetler:
()
Konular:
639 - وأخبرنا أبو زكريا ، وأبو بكر ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، أخبرنا ابن عيينة ، وفي رواية أبي سعيد ، عن ابن عيينة ، عن شبيب بن غرقدة ، عن حبان بن الحارث قال : أتيت عليا ، وهو يعسكر بدير أبي موسى ، فوجدته يطعم ، فقال : « ادن فكل » ، قلت إني أريد الصوم قال : « وأنا أريده » ، فدنوت فأكلت ، فلما فرغ قال : « يا ابن التياح ، أقم الصلاة .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197765, BMS000639
Hadis:
639 - وأخبرنا أبو زكريا ، وأبو بكر ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، أخبرنا ابن عيينة ، وفي رواية أبي سعيد ، عن ابن عيينة ، عن شبيب بن غرقدة ، عن حبان بن الحارث قال : أتيت عليا ، وهو يعسكر بدير أبي موسى ، فوجدته يطعم ، فقال : « ادن فكل » ، قلت إني أريد الصوم قال : « وأنا أريده » ، فدنوت فأكلت ، فلما فرغ قال : « يا ابن التياح ، أقم الصلاة .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 639, 1/471
Senetler:
()
Konular:
640 - وأخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي فيما بلغه ، عن هشيم ، عن حصين قال : حدثنا أبو ظبيان قال : « كان علي يخرج إلينا ، ونحن ننظر إلى تباشير الصبح ، فيقول : » الصلاة الصلاة « ، فإذا قام الناس قال : » نعم ساعة الوتر هذه « ، فإن طلع الفجر صلى ركعتين ، ثم أقيمت الصلاة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197766, BMS000640
Hadis:
640 - وأخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي فيما بلغه ، عن هشيم ، عن حصين قال : حدثنا أبو ظبيان قال : « كان علي يخرج إلينا ، ونحن ننظر إلى تباشير الصبح ، فيقول : » الصلاة الصلاة « ، فإذا قام الناس قال : » نعم ساعة الوتر هذه « ، فإن طلع الفجر صلى ركعتين ، ثم أقيمت الصلاة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 640, 1/471
Senetler:
()
Konular:
641 - وأخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن ابن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن أبي عبيدة قال : « كان عبد الله هو ابن مسعود ، يصلي الصبح نحوا من صلاة أمير المؤمنين يعني ابن الزبير ، وكان ابن الزبير يغلس »
وعن رجل ، عن شعبة ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي عمرو الشيباني قال : « كان عبد الله يصلي بنا الصبح بسواد أو قال : بغلس ، فيقرأ السورتين »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197767, BMS000641
Hadis:
641 - وأخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن ابن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن أبي عبيدة قال : « كان عبد الله هو ابن مسعود ، يصلي الصبح نحوا من صلاة أمير المؤمنين يعني ابن الزبير ، وكان ابن الزبير يغلس »
وعن رجل ، عن شعبة ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي عمرو الشيباني قال : « كان عبد الله يصلي بنا الصبح بسواد أو قال : بغلس ، فيقرأ السورتين »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 641, 1/471
Senetler:
()
Konular:
642 - وأخبرنا أبو عبد الله قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : « وتقديم صلاة الفجر في أول وقتها عن أبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وابن مسعود ، وأبي موسى الأشعري ، وأنس بن مالك ، وغيرهم مثبت » فقيل للشافعي ، فإن أبا بكر ، وعمر ، وعثمان ، دخلوا في الصلاة مغلسين ، وخرجوا منها مسفرين بإطالة القراءة . قال الشافعي : قد أطالوا القراءة ، وأوجزوها ، والوقت في الدخول لا في الخروج من الصلاة ، وكلهم دخل مغلسا ، وخرج النبي صلى الله عليه وسلم منها مغلسا . وفي الأحاديث عن بعضهم ، أنه خرج منها مغلسا . قال الشافعي : وقال بعض الناس الإسفار بالفجر أحب إلينا ، وذكر حديث رافع .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197768, BMS000642
Hadis:
642 - وأخبرنا أبو عبد الله قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : « وتقديم صلاة الفجر في أول وقتها عن أبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وابن مسعود ، وأبي موسى الأشعري ، وأنس بن مالك ، وغيرهم مثبت » فقيل للشافعي ، فإن أبا بكر ، وعمر ، وعثمان ، دخلوا في الصلاة مغلسين ، وخرجوا منها مسفرين بإطالة القراءة . قال الشافعي : قد أطالوا القراءة ، وأوجزوها ، والوقت في الدخول لا في الخروج من الصلاة ، وكلهم دخل مغلسا ، وخرج النبي صلى الله عليه وسلم منها مغلسا . وفي الأحاديث عن بعضهم ، أنه خرج منها مغلسا . قال الشافعي : وقال بعض الناس الإسفار بالفجر أحب إلينا ، وذكر حديث رافع .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 642, 1/471
Senetler:
()
Konular:
644 - أخبرنا أبو إسحاق الفقيه قال : أخبرنا شافع قال : أخبرنا أبو جعفر قال : حدثنا المزني قال : حدثنا الشافعي قال : أخبرنا مالك ، عن زيد بن أسلم ، عن القعقاع بن حكيم ، عن أبي يونس ، مولى عائشة أم المؤمنين ، أنه قال : أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا ، ثم قالت : « إذا بلغت هذه الآية فآذني حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين فلما بلغتها آذنتها ، فأملت علي » حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر ، وقوموا لله قانتين « قالت عائشة : » سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم « رواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك . ورويناه في ، كتاب السنن أيضا ، عن حفصة بنت عمر ، وعن ابن عباس ، أنه قرأها كذلك . وروي في حديث حفصة : والصلاة الوسطى ، وهي صلاة العصر ، وتلك الرواية لا تصح . قال الشافعي في سنن حرملة : فحديث عائشة ، أنها سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم : وصلاة العصر يدل على أن الوسطى ، ليست العصر قال الشافعي : واختلف بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الوسطى ، فروي عن علي ، وروي عن ابن عباس : أنها الصبح قال الشافعي : وإلى هذا نذهب وقال في كتاب اختلاف الأحاديث : فذهبنا إلى أنها الصبح ، ثم علق القول في ذلك .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
197770, BMS000644
Hadis:
644 - أخبرنا أبو إسحاق الفقيه قال : أخبرنا شافع قال : أخبرنا أبو جعفر قال : حدثنا المزني قال : حدثنا الشافعي قال : أخبرنا مالك ، عن زيد بن أسلم ، عن القعقاع بن حكيم ، عن أبي يونس ، مولى عائشة أم المؤمنين ، أنه قال : أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا ، ثم قالت : « إذا بلغت هذه الآية فآذني حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين فلما بلغتها آذنتها ، فأملت علي » حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر ، وقوموا لله قانتين « قالت عائشة : » سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم « رواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك . ورويناه في ، كتاب السنن أيضا ، عن حفصة بنت عمر ، وعن ابن عباس ، أنه قرأها كذلك . وروي في حديث حفصة : والصلاة الوسطى ، وهي صلاة العصر ، وتلك الرواية لا تصح . قال الشافعي في سنن حرملة : فحديث عائشة ، أنها سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم : وصلاة العصر يدل على أن الوسطى ، ليست العصر قال الشافعي : واختلف بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الوسطى ، فروي عن علي ، وروي عن ابن عباس : أنها الصبح قال الشافعي : وإلى هذا نذهب وقال في كتاب اختلاف الأحاديث : فذهبنا إلى أنها الصبح ، ثم علق القول في ذلك .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Salât 644, 1/476
Senetler:
()
Konular:
Namaz, ikindi namazı
Namaz, İkindi Namazı, fazileti, önemi,