حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا أبو معاوية قال قال معاذ بن جبل أي رسول الله أوصني قال اعبد الله كأنك تراه واعدد نفسك من الموتى واذكر الله عند كل حجر وشجر وإذا عملت السيئة فاعمل بجنبها حسنة السر بالسر والعلانية بالعلانية
Öneri Formu
Hadis Id, No:
123643, MŞ35466
Hadis:
حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا أبو معاوية قال قال معاذ بن جبل أي رسول الله أوصني قال اعبد الله كأنك تراه واعدد نفسك من الموتى واذكر الله عند كل حجر وشجر وإذا عملت السيئة فاعمل بجنبها حسنة السر بالسر والعلانية بالعلانية
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Zühd 35466, 19/63
Senetler:
()
Konular:
Vasiyet, Hz. Peygamber'in
حدثنا دعلج بن أحمد السجزي ثنا عبد العزيز بن معاوية ثنا محمد بن جهضم ثنا إسماعيل بن جعفر حدثني عبد الرحمن بن الحارث عن سليمان بن موسى الأشدق عن مكحول عن أبي سلام الباهلي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه و سلم عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم حنين وبرة من جنب بعير ثم قال : يا أيها الناس إنه لا يحل لي مما أفاء الله عليكم قدر هذه إلا الخمس و الخمس مردود عليكم فأدوا الخيط و المخيط و إياكم و الغلول فإنه عار على أهله يوم القيامة و عليكم بالجهاد في سبيل الله فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الهم و الغم قال : و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكره الانفال و يقول : ليرد قوي المؤمنين على ضعيفهم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
192668, NM004418
Hadis:
حدثنا دعلج بن أحمد السجزي ثنا عبد العزيز بن معاوية ثنا محمد بن جهضم ثنا إسماعيل بن جعفر حدثني عبد الرحمن بن الحارث عن سليمان بن موسى الأشدق عن مكحول عن أبي سلام الباهلي رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه و سلم عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم حنين وبرة من جنب بعير ثم قال : يا أيها الناس إنه لا يحل لي مما أفاء الله عليكم قدر هذه إلا الخمس و الخمس مردود عليكم فأدوا الخيط و المخيط و إياكم و الغلول فإنه عار على أهله يوم القيامة و عليكم بالجهاد في سبيل الله فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الهم و الغم قال : و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكره الانفال و يقول : ليرد قوي المؤمنين على ضعيفهم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Meğâzî ve's- serâyâ 4418, 5/451
Senetler:
()
Konular:
Vasiyet, Hz. Peygamber'in
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا عبد الله بن وهب أخبرني أبو هانئ عن عمرو بن مالك الجنبي عن فضالة بن عبيد عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم خرج ذات يوم على راحلته و أصحابه معه بين يديه فقال معاذ بن جبل : يا نبي الله أتأذن لي في أن أتقدم إليك على طيبة نفس ؟ قال : نعم فاقترب معاذ إليه فسارا جميعا فقال معاذ : بأبي أنت يا رسول الله أن يجعل يومنا قبل يومك أرأيت إن كان شيء و لا نرى شيئا إن شاء الله تعالى فأي الأعمال نعملها بعدك ؟ فصمت رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : الجهاد في سبيل الله ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم الشيء الجهاد و الذي بالناس أملك من ذلك فالصيام و الصدقة قال : نعم الشيء الصيام و الصدقة فذكر معاذ كل خير يعمله ابن آدم كل ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : و عاد الناس خير من ذلك قال : فماذا بأبي أنت و أمي عاد بالناس خير من ذلك ؟ قال : فأشار رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى فيه قال : الصمت إلا من خير قال : و هل نؤاخذ بما تكلمت به ألسنتنا ؟ قال : فضرب رسول الله صلى الله عليه و سلم فخذ معاذ ثم قال : يا معاذ ثكلتك أمك ـ أو ما شاء الله أن يقول له من ذلك ـ و هل يكب الناس على مناخرهم في جهنم إلا ما نطقت به ألسنتهم فمن كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت عن شر قولوا خيرا تغنموا و اسكتوا عن شر تسلموا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه و الغرض في إخراجه في هذا الموضع إباحة دعاء المتعلم لعالمه الذي يقتبس منه أن يجعل الله منيته قبل عالمه فإني قدمت قبل هذا أخبارا صحيحة في إباحة قول الناس جعلني الله فداك
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196091, NM007966
Hadis:
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الربيع بن سليمان ثنا عبد الله بن وهب أخبرني أبو هانئ عن عمرو بن مالك الجنبي عن فضالة بن عبيد عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم خرج ذات يوم على راحلته و أصحابه معه بين يديه فقال معاذ بن جبل : يا نبي الله أتأذن لي في أن أتقدم إليك على طيبة نفس ؟ قال : نعم فاقترب معاذ إليه فسارا جميعا فقال معاذ : بأبي أنت يا رسول الله أن يجعل يومنا قبل يومك أرأيت إن كان شيء و لا نرى شيئا إن شاء الله تعالى فأي الأعمال نعملها بعدك ؟ فصمت رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : الجهاد في سبيل الله ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم الشيء الجهاد و الذي بالناس أملك من ذلك فالصيام و الصدقة قال : نعم الشيء الصيام و الصدقة فذكر معاذ كل خير يعمله ابن آدم كل ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : و عاد الناس خير من ذلك قال : فماذا بأبي أنت و أمي عاد بالناس خير من ذلك ؟ قال : فأشار رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى فيه قال : الصمت إلا من خير قال : و هل نؤاخذ بما تكلمت به ألسنتنا ؟ قال : فضرب رسول الله صلى الله عليه و سلم فخذ معاذ ثم قال : يا معاذ ثكلتك أمك ـ أو ما شاء الله أن يقول له من ذلك ـ و هل يكب الناس على مناخرهم في جهنم إلا ما نطقت به ألسنتهم فمن كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت عن شر قولوا خيرا تغنموا و اسكتوا عن شر تسلموا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه و الغرض في إخراجه في هذا الموضع إباحة دعاء المتعلم لعالمه الذي يقتبس منه أن يجعل الله منيته قبل عالمه فإني قدمت قبل هذا أخبارا صحيحة في إباحة قول الناس جعلني الله فداك
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Edeb 7966, 9/442
Senetler:
()
Konular:
Vasiyet, Hz. Peygamber'in